مرسى كلوب ناوتيك كالا جامبا مارينا - مراسي المرسى / المراسي

مراسٍ لليخوت للبيع والإيجار - اعثر على المرسى المثالي لك

Search Berths

Countries

يقع الفندق في مدينة بالما (إسبانيا)، ويوجد به مجموعة كاملة من الخدمات المتاحة لزبائنه، بما في ذلك الماء والكهرباء. بالإضافة إلى: غرف تغيير الملابس، مطعم، معلومات عن الطقس، مغسلة، سوبر ماركت، استئجار سيارة... يسمح نادي اليخوت هذا لزبائنه بإطلاق قاربهم في الماء أو الشاطئ الجاف، نظراً لأنه يتوفر به الخدمات اللازمة مثل منحدر ورافعة سعة 12.5 طن. يحتوي نادي كالا جامبا لليخوت على 212 مرسى للقوارب بطول 12 متر كحد أقصى وطول 1.40 متر كحد أقصى للغاطس. قربه من المطار يجعله مارينا يمكن الوصول إليه عن طريق الجو. تعود أصول نادي كالا جامبا إلى جمعية تم إنشاؤها في عام 1934 في مقهى ”كان بوكاروبا“، بمبادرة من الطبيب أنطونيو روكا غارسياكوتيس الذي يتذكره الجميع.
كان ”دون توني“، كما كان يُعرف، قد جاء إلى الكول في عام 1918 لرعاية العديد من الأشخاص المصابين بوباء الأنفلونزا ووقع في حب الكول وخاصةً في الخليج الصغير، وسرعان ما أنشأ ”باستيرا“، والتي سرعان ما غيّر اسمها إلى ”لاوت“; llaüt" من كل الحياة، الـ ”فيرياتو“، é وقد أضيف هذا إلى الـ "llaüt" الذي كان حتى ذلك الحين " الـ " الـ " الـ " الـ " الـ " الـ; Patró Mestre Jaume Galines" -Amengual-، الصياد المحترف القديم والوحيد في Coll ;en Rabassa حتى عام 1939.

وقد تم اقتراح الدكتور روكا كرئيس لهذه الجمعية، وهو المنصب الذي رفضه لأنه لم يكن يريد أي بروز.

في إطار هذه الجمعية ولدت فكرة بناء ميناء ترفيهي في المكان المعروف باسم ”;Amarador“، الذي يحميه ”Punta ;es Carregador“. في هذا المكان، اعتاد صانعو الحبال والنجارون على ربط عشب الإسبارتو والصنوبر الذي كانوا يستخدمونه في بناء القوارب.
كما كان صاحب الأرض، وهو صانع حبال يُلقب بـ ”إن كابيليرا“، يربط عشب الإسبارتو لصناعة الحبال، وكان يقوم بذلك بجوار الخليج الصغير، كما كان يجمع الأعشاب البحرية التي كانت تترسب بعد كل عاصفة مطرية في قاع البحر; كما كان يجمع أيضًا الأعشاب البحرية التي كانت تترسب بعد كل عاصفة على الجانب الغربي ويبيعها للمزارعين الذين كانوا يأخذونها بالعربات لاستخدامها كقش في حظائر الأبقار ثم كسماد للأرض.

في ذلك الوقت، في "Amarador" لم يكن هناك سوى عدد قليل من الحجارة مع بعض الحلقات التي وضعها الصيادون في عام 1931; في عام 1931، حيث قاموا بربط "la;la;¨t" من "Patró Galines" و"don't Toni" وكذلك ما لا يزيد عن نصف دزينة "pasteras".

وكلما ساءت الأحوال الجوية قليلاً، كان عليهم إخراج جميع القوارب من المياه، وكانوا يفعلون ذلك من خلال مجرى مائي صغير وشاطئ صغير حولوه إلى أول حوض جاف، وبنوا فوقه كوخاً استخدموه كنادٍ اجتماعي.